يهود الفلاشا
يواصلون احتجاجاتهم الغاضبة في تل أبيب
يواصل أكثر من 150 ألف إسرائيلي من أصول إثيوبية والمعروفين
بيهود الفلاشا التظاهرات
وذلك إحتجاجًا على
مقتل شاب إثيوبي مع إتهامهم للشرطة الإسرائيلية بالعنصرية والتحريض عليهم
وقد هاجر يهود الفلاشا إلى
إسرائيل عام 1984 عبر جسر جوي من تيكراي شمال إثيوبيا عبر الخرطوم إلى تل أبيب ,
وفي محاولة من الحكومة
الإسرائيلية لامتصاص الغضب حطت في مطار بن غوريون في تل أبيب يوم الأربعاء، طائرة
على متنها 602 من أصل 1000 إثيوبي كان من المفروض أن يتم استقدامهم من أديس أبابا،
بحسب تعهدات حكومة نتنياهو التي أعدت خطة لاستقدام آخر 8 آلاف يهودي من إثيوبيا
وتم قتل 3 شبان قبل عامين بسبب عنصرية الشرطة كما يوجد بعض المدارس لاتقبل أبناء
الفلاشا بسبب لون بشرتهم
كما تم إلقاء وحدات الدم التي
تبرع بها أفراد الفلاشا في القمامة خوفا من الأمراض المعدية والوراثية
يأتي ذلك بعد قتل
الشاب سلمون تاكا 19 عامًا برصاصة شرطي إسرائيلي، بذريعة إلقائه حجرا على الشرطي خلال
شجار بالحديقة
